ـآلسسلـآم ععليككم ورححمهةة ـآلله وبرككـآتهةة
ككيف ـآلححـآل سسككرـآت ؟! ـآن ششـآء ـآلله بخخير
دـآئمـآ مـآ يبـآرد ـآلسسؤـآل ذههنـي ليشش دـآئمـآ نعتقـد ـآنهةة
ـآلزههـري للبنـآت وـآلـآزرق للـآولـآد XD ححتى لمـآ ينولـد طفـل
ـآذـآ ككـآن ذككرـآ تككون ـآغغلب ملـآبسسهةة زرقـآء ـآللـون وـآمـآ
ـآلبنـت فتككون زههريهةة لمـآذـآ ؟!
-
و قد قام الباحثون بجمع 206 من الأفراد من الجنسين من الرجال و النساء ما بين 20 و 26 عاما لوضعهم تحت الاختبار .
و قد كان أغلب المختبرين من البريطانيين و لكن 37 كانوا من أصول صينية و تربوا في الصين .
و قد جلسوا جميعا امام أجهزة الحاسب الألي بينما تظهر أمامهم على الشاشات مستطيلات
لألوان مختلفة و قد قسم علماء الأعصاب مجموعة الألوان إلى نصفين ( أحمر و أخضر ) ( أزرق – و أصفر ) و قد صنفت المستطيلات تبعا لهذين القسمين .
و لقد طلب الباحثون من المشاركين سرعة اختيار اللون الذي يظهر أمامهم على الشاشة حتي يظهر اللون
الأخر و قد أظهرت الدراسة أن كلا من الرجال و النساء يفضلون اللون الأزرق من بين مجموعة الألوان المعروضة .
و عندما عرضت عليهم ألون مختلطة اختار الرجال الألوان المائلة للأزرق أما النساء فاختاروا درجات الاحمر و منها الوردي !
و لكن لماذا أليس من الممكن ان تكون هذه النتائج نتيجة لتربية هؤلاء الأفراد و في ثقافات حول كون اللون الأزرق
للأولاد و اللون الوردي للبنات و لكن هذا ما لم تؤكده نتائج عينة البحث من الأفراد ذوي الأصول
الصينية فقد كانت نتائج النساء الصينيين مماثلة لمثيلتها الإنجليزيات عن تفضيلهن للون الوردي و درجاته .
و هذا ما يؤيد فكرة كون تفضيل الألوان له علاقة بخلفية بيولوجية و ليست ثقافية
، فيؤكد العلماء ان الطفل في مراحله الأولي لا يستطيع تفضيل لون معين لذا فإن اختياره لأي لون ههـو ميـل فطري
-
وـآنـتـم مـآ رـآيككـم ليشش ـآلبنـآت يححبـو ـآلزههـري ؟!
وبسس ـآتمنـى يععججبككـم ـآلموضضوعع